الإرادة والعزيمة – مكتبة نيرونت https://neronet-library.com أكبر مكتبة عربية في أوربا Mon, 09 Nov 2015 17:22:30 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.2.5 https://neronet-library.com/wp-content/uploads/2017/05/cropped-favicon-100x100.png الإرادة والعزيمة – مكتبة نيرونت https://neronet-library.com 32 32 كتاب قوة العزيمة.. وين داير – ملخص https://neronet-library.com/%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d9%82%d9%88%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b2%d9%8a%d9%85%d8%a9-%d9%88%d9%8a%d9%86-%d8%af%d8%a7%d9%8a%d8%b1-pdf/ https://neronet-library.com/%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d9%82%d9%88%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b2%d9%8a%d9%85%d8%a9-%d9%88%d9%8a%d9%86-%d8%af%d8%a7%d9%8a%d8%b1-pdf/#comments Mon, 09 Nov 2015 17:22:30 +0000 http://neronet-academy.com/ebooks/?p=1455 Read More]]> كتاب قوة العزيمة يمكنك من تغير نظرتك للأشياء وبالتالى سيتغير واقعك , الكتاب مرجع رائع سيغير إدراكك لذلك ننصح الجميع بقرائته

كتاب قوة العزيمة.. وين داير 

في كتاب قوة العزيمة  يأخذنا د. داير فى رحلة عن أهمية النية والعزيمة فى تشكيل واقعنا , وكيف نستغل القدرات الذهنية الداخلية فى إيجاد واقع أفضل نحلم به .
الكتاب يعتبر دليل عملى يمكنك للوصول لأهدافك ويثبت أن كل ما يتراءى  فى عقلك من افكار يمكن أنه يكون واقعا طالما لا يخالف ناموس الكون .

ملخص كتاب قوة العزيمة 
قوة العزيمة (تعلَّم كيف تحقِّق رغباتك بطريقة خاصَّة)
مؤلف الكتاب : د.واين داير
تاريخ النَّشر : عام 2004
عدد الصّفحات : 297
عدد الفصول : 15 فصل

نظرة عامة
إنّ فهم العزيمة، وما يدور حولها لهو بداية التغيير؛ فلا شيء يبقى على حاله، ومن المؤكَّد أنَّك لا ترضى بالدَّنيَّة.
فجميع البشر خُلِقوا ليُبدِعوا، لكنهم لا يتساوون أبدا، فقليل منهم من يعرفون طريقة الجمع بين القدر والعزم الخاص الذي يزداد أو يتضاءل بتغيير نظرتك للأمور؛ إذن فالعزيمة التي هي مصدر قوَّتك الأعظم، وهي التي تجعلك تحوِّل أفكارك لواقع ملموس، فتدرك أن أي شيء تفكِّر به قابل للتنفيذ،وأنّك حين  تمزج العزيمة بالطاقة الداخلية يمكنك تحقيق المعجزات.
هل أنت شخص متصل بالعزيمة؟ وإن لم تكن، فماذا يعوق اتصالك بها؟
بل ما هي ملامح المتصلين بالعزيمة؟
عقلك يتطلَّع للإجابات، إذا استعدّ لنخوض الرِّحلة سويًا.

المحتويات:

  • الجزء الأول: أساسيات العزيمة

الفصل الأول: العزيمة من منظور جديد
الفصل الثاني: الأوجه السبعة للعزيمة
الفصل الثالث: الاتصال بالعزيمة
الفصل الرابع: العقبات التي تعترض تواصلك مع العزيمة
الفصل الخامس: تأثيرك على الآخرين عند اتصالك بالعزيمة
الفصل السادس: العزم واللامحدودية

  • الجزء الثاني: تفعيل العزيمة

الفصل السابع: عزمي هو: أن أحترم نفسي في كل الأوقات
الفصل الثامن: عزمي هو: أن أعيش حياتي مركزا على هدفي وغايتي
الفصل التاسع: عزمي هو: أن أكون جديرا بثقة جميع أقاربي
الفصل العاشر: عزمي هو: أن أشعر بالنَّجاح وأجتذب الطَّاقة
الفصل الحادي عشر: عزمي هو: أن أعيش حياة خالية من الضغوط
الفصل الثاني عشر: عزمي هو: أن أجتذب أشخاصا مثاليين وعلاقات روحية
الفصل الثالث عشر:عزمي هو: أن أنمِّي قدرتي لأقصى حد
الفصل الرّابع عشر: عزمي هو: أن أُقدِّر عبقريّتي، وأعبِّر عنها

  • الجزء الثالث: الاتصال

الفصل الخامس عشر: ملامح شخص مُتَّصِل بمجال العزيمة

أساسيات العزيمة

العزيمة من منظور جديد
هناك قوة هائلة لا يمكن قياسها تسمى “العزيمة”، والعزيمة هي: دافع أو هدف  قوي تصحبه الإرادة التي تتماشى مع الرغبة الداخلية لتحقيق ما تريد.
فالعزيمة: هي عبارة عن طاقة غير مرئية، موجودة في كل شيء حولنا في الطبيعة والتكوين الإنساني.
نحن في الأصل طاقة بلا شكل، وهذه الطاقة هي مكمن العزيمة، وطاقة العزيمة هي التي تحرِّك كل شخص.

معنى التواجد الكلي للعزيمة
منذ لحظة حدوث الحمل تنطلق العزيمة؛ لتحدّد شكل الإنسان، وكيفية نموّه كما تكوِّن طاقة تُنشّط وجوده على الأرض، والطريقة الوحيدة لتنشيط تلك الطاقة تكمُن في اعتقادك أنَّك غير مُتَّصل بها.
تنشيط العزيمة يعني: اتصالك بالخالق، فتتحول لشخص يعيش بانسجام؛ بسبب ذلك الاتحاد.
فلتعلم أنَّ: تفاعلك مع الطبيعة يبعث فيك طاقة العزم.
كيف تشعر بانفصالك عن الطبيعة؟
وما يشل طاقة عزيمتك هو: السّماح للأنا بتحديد مسار حياتك.

وللأنا ستة مفاتيح هي:
1- أنا ما أملك
2- أنا ما أفعل
3- سمعتي هي ما تعرفني
4- أنا منفصل عن كل رغباتي
5- أنا منفصل عن الجميع
6- أنا منفصل عن الله
وعندما تضعف سيطرة الأنا تزيد طاقتك، وتقوى عزيمتك.

وهناك 4 طرق تساعدك في السير نحو العزيمة:
1- الانضباط: أن تدرِّب جسدك على تنشيط الرّغبات، وذلك بممارسة العادات الصحّية.
2- الحكمة: وهي تدعم قدرتك على التركيز والصبر، مع تنسيق أفكارك مع العمل الذي تقوم به.
3- الحب: حب ما تفعله، وانقل هذا الحب للآخرين.
4- الامتثال (مرحلة العزيمة): وهو أن تسلِّم الدَّفة للعزيمة، وتتواصل مع روحك، حينها ستقودك عزيمتك.

التناقض بين عزيمتك وإرادتك الحُرَّة
ـ الإرادة الحرّة دورها: دعم قدرتك على الاستفادة من الطاقة.
ـ اتصال الإرادة بالروح، مع تواصلها بالعزيمة يمنع التّناقض، ويحمي الرُّوح من التشتُّت.

 لو ملكت العزيمة ستعمل الرُّوح من أجلِك
إنّ إدراكك أنّ كل ما تفعله نابعٌ من عزيمتك؛ يعطيك طاقة لا نهائية، ويُنسِيك الإحساس بالإرهاق، وغيره من المشاعر السّلبيّة.
الوصول إلى الله يعني العثور على الذّات

كيف تُطبِّق تلك الأفكار؟
1- كرِّر كلمة عزم في حالات الضّعف.
2- أخبر نفسك دائما: أنَّك خُلِقت لغاية، وهدف، وأنَّك تستطيع الانجاز.
3- تصرّف كأنّ كلّ ما تُريده حدث بالفِل.
4- حين تشعر بالضّياع، فكّر في حياتك حال تحقيق حلمك.

الأوجه السبعة للعزيمة
1- الإبداع: فقوة العزيمة هي قوة مبدعة، والدَّليل هو قدرتك على التّنفس وممارسة الحياة.
2- الحب: وهو الطبيعة المانحة للحياة التي تنمّي بيئتنا المحيطة، فالحب طاقة أكثر قوة من الكراهية.
3- الجمال: فطبيعة العزم تتفاعل مع الحب والجمال، ف”الأفكار الجميلة تُنشيء نفسا جميلة”.
4- الطّيبة: فأي طاقة تحمل جانبي الخير والشر، والعزيمة تخلق النمو والازدهار، ووجودنا خير دليل على طيبة العزيمة.
5- التّوسُّع: فالرُّوح تقوم على مبدأ الزِّيادة، فالنتائج التوسعية الإيجابية هي خيارك الوحيد.
6- الوفرة الغير محدودة: وتعلِّمك ألا تبني أسوارا حول نفسك أوأهدافك،وأن تجتذب كل طاقات النّجاح.
7- الاستقبال: وهو: أن تستقبل كل ما في الطبيعة، فهو ينتظر أن تستدعيه، وباتصالك مع العزيمة تتحسن حياتك.
تبدأ المعرفة الصامتة للعزيمة عند استدعائك لها، ومن هنا يبدأ الاتصال.

الاتصال بالعزيمة
إنّ تأمُّلك لذاتك يقوِّي صلتك بالعزيمة.

الدخول في روح العزيمة
إنّ ما تشعر به هوتعبير عن كيفية تفكيرك، وتأمُّلك لنفسك، فمشاعرك إشارات تدل على مصيرك.
وللدخول في روح العزيمة عليك بتفعيل الأوجه ال7.

إرادتك وخيالك
ما يجعلك قادرا على امتلاك القوة لتكون ماتريد هو الخيال لذا؛ تخلَّص من سيطرة الأنا عليه.
إن أصبحت ما تفكِّر فيه، فقد حصلت على ما تريد.

لتطبيق أوجه التواصل مع العزيمة كن:
1- مبدعا
2- طيّبا مع نفسك والغير
3- محبًا متعاونا
4- جميلا
5- في حالة توسُّع مستمرّ
6- فيّاضا في عطائِك
7- مستقْبِلًا

العقبات التي تعترض تواصلك مع العزيمة
1- حوارك الداخلي
فكر بإيجابية تجد الأمور كذلك.
ـ التفكير فيما تفتقده في حياتك
ـ التفكير بأحداث ومجريات الحياة
ـ التفكير في ما كان موجودا في حياتك
ـ التفكير في ما يريده الآخرون
وكلّها نقاط تمثّل عوائق في التواصل.

2- مستوى طاقتك
ويتمثل في 5 جوانب:
1- مادي
2- صوتي
3- ضوئي
4- فكري
5- روحي
ولرفع مستوى طاقتك في تلك الجوانب التفت لأفكارك، تأمّل يوميا، اهتمّ بما تأكُل، لا تتناول ما يخفض الطّاقة كالخمر. ادرك مستوى طاقة موسيقاك، ابتعد عن التّلفاز، راقب أنشطتك، وكن متسامِحًا.

3-أهميتك الذاتيّة
شعورك بقيمتك هو أساس شعورك بالتّميُّز، ويشمله السيطرة على الأنا من خلال:
1- لا تشعر بالاستياء دوما.
2- لن تفوز دوما.
3- لست دائما مصيبا.
4- تخلّص من مفهوم السُمعة.
5- لست الأفضل دائما.

تأثيرك على الآخرين عند اتصالك بالعزيمة
ـ عندما تقوي علاقتك بالعزيمة، وتتمنى للناس الخير، تجده متحقِّقا لك، وهو أساس العلاقة الروحانيّة السويّة، واعلم أنَّك لن تستطيع أن تفعل شيئا بمفردك.
ـ اعتد أن تكون توقُّعاتك لنفسك غير عادية، حتى يكون تأثيرك على النّاس أعمق.
ـ تفاعل الآخرين معك مبنيٌ على درجة عزيمتك، وتأثيرك عليهم نابع من:
ـ إحساسك بالنّشاط، وتصالحك مع نفسك، وخلقك الشعور بالأهمّية، والإلهام، والجمال.
تأثيرك على وعي البشرية
وذلك التأثير تابع لمستوى طاقتك، فالمتصل بالعزيمة المليء بالحب والجمال يواجه ألوفا من ذوي الطاقة المنخفضة.
لو لم تكن العزيمة موجودة لفنى الجنس البشري بسبب سلبيته.
وعليك أن تدرك عدة أمور:
1- من المهم أن تجعل علاقاتك مرتكزة على تجليات الروح.
2- عنما تتعرض لأمر صعب فكِّر:ماذا قد يفعل شخص عظيم؟
3- قيِّم مشاعرك تجاه نفسك والآخرين.
4- انقل طاقة عزيمتك لغيرك.
5- اتصالك بأوجه العزيمة كافي لدحر السلبية المشتركة.

العزيمة واللامحدودية
(إنّ ما تزرعه في دنياك ستحصده في آخرتِك) جوزيف كامبل
أنت لست مجموعة من العظام وإنما نشأت من مجال العزيمة الكوني بمعنى  اللانهائية، فليس هناك شيء يمكنه إيقافك إلا حين تريد ذلك.
“إن كانت الحياة أبدية، فليست هذه هي الحياة”.
الحياة غير محدودة، فهناك حياة بعد الموت؛ لذا كف عن خوفك من شيء غير موجود، واتصل بالمصدر”الله”.
موتك يجب أن يكون أمرا متوقعا لك، فالأصل أنّنا كائنات أبدية، تموت أجسادنا وتبقى أرواحنا، وطاقاتنا، وهو أمر يصلك بالمصدر الأبدي، مما يعني أن الروح الخالصة في كل مكان وزمان،
روحك مقيدة بحدود الزمان والمكان، وعندما تغادر الجسد تتصل بكل عناصر الكون، ولكن فهمك لهذه الحقيقة يجعلك متصلا بها في حياتك، الأمر مجرد قرار.

إيجابيات وسلبيات اللانهائية
حس القدر:
_ في الجانب الإيجابي يصير اتصالك بالعزيمة نداءً لابد أن تلبيه فيصير خلودك دافعا للإنجاز، أما السلبي فيجعلك ترى الحياة بلا هدف، فتتمنى حدوث الأمور دون سعي.

حس الإمكانيّة:
_ أساس وجودك يشجع على الإبداع، ويجعلك تدرك أنّ كل ما تريده سيتحقق، فهو يزيد من بالإيجابيّة اللانهائية.

حس الرعب:
_رعبك منها يجعلك تجذب كل الأشياء، فيدفعك للنجاح لتستمر عليه، أو تنكر طبيعتك وترى كل شيء عاديا.. فوجودك مؤقت.

حس التواضع والخشوع:
_ تأثير اللانهائية الإيجابي يجعلك متواضعا، فتتضاءل الأنا أمام عظمة الكون،
أما عندما تفكّر بنفسك فقط، تغيب قوة العزيمة، وتسيطر الأنا.

حس الكرم والسّخاء:
_نظرك للكون كمنحة عظمى تعطيك وتُعطيها يزيد قوة عزيمتك، أما رؤيتك السلبية للحياة تنقص كل يوم فيخفض طاقتك.
_طاقة العطاء؛ هي أعظم مصادر الاتصال بالمصدر.

حس المعرفة:
_نظرتك الإيجابية للانهائية تبدِّد شكوكك، فتجعلك المصدر الغير محدود، فتستعيد تواصلك مع ذاتك، والعكس صحيح.
_ والحال مع “حس الانتماء، والحب” على نفس المنوال، فتبعًا لنظرتك لللانهائية يكون تأثُرك بقوة العزيمة.

تفعيل العزيمة

_عزمي أن أحترم نفسي في كل الأوقات
عليك التعامل مع ذاتك بصفتها جزء من القدرة الإلهية؛ فحبُّك لنفسك يجعلك تحب الحكمة التي أوجدتك.
إنّ معتقدات الأنا الخاصة بك إما أن تسيطر عليك، أو تجعلك ضيفا للخالق تسعى للاتصال به، واحترامك لذاتك هو أهم عامل جذب للعزيمة…

وكي تحوّل العزيمة إلى واقع تعيشه:
1ـ أخبر نفسك أنك تحبها.
2ـ كرّر عبارة: “أنا كامل ومثالي”.
3ـ احترم الحياة والآخرين.
4ـ تمتّع بروح الانتماء.
5ـ تذكّر أنك لست وحدك.
6ـ احترم جسمك.
7ـ تأمّل.
8ـ صالح خصومك.
9ـ كن ممتنًّا.

“عزمي أن: أعيش حياتي مركزا على هدفي”
بحثك عن الغاية هو بحث عن السعادة، وفشلك فيه يُفقدك إحساسك بالحياة.

ومن طرق تحويل العزيمة لواقع:
1ـ آمن أن لا وجود للصدفة.
2ـ استغل الفرص لتساعد الآخرين.
3ـ لتكن غايتك متوافقة مع العزيمة..
4ـ تجاهل من يُملي عليك غايتك.
5ـ ادرك أن مجال العزيمة يعمل لأجلك.
6ـ ادرس حياة ذوي العزيمة.
7ـ عش حياتك بالرضا.
8ـ تأمّل.

“عزمي أن: أكون جديرا بثقة أقاربي”
إن خطوتك الأولى هي: توثيق اتصالك بنفسك، ولتعلم أن معاملة الآخرين لك هي انعكاس لمعاملتك لهم.

توجد 7خطوات لتحقيق ذلك العزم وهي:
1ـ عبّر عنه لفظيا وكتابيا.
2ـ أحب للناس ما تحب لنفسك.
3ـ كن أنت سلامك الضائع.
4ـ توافق مع أوجه العزيمة السبعة.
5ـ استعرض مشاكلك.
6ـ اعتد التسامح.
7ـ تصرّف كأنَّك حققت ما تريد.

” عزمي أن: أشعر بالنّجاح، وأجذب القوة”
ـ تغيير نظرتك للقوة هو أول عامل لجذبها.. انظر للرخاء، والزم التفاؤل، فطاقة العزيمة تعطي بلا حدود.
ـ اسمح لمصدرالعطاء بالتدفق في حياتك، واعلم أنك جزء من العقل الكوني، وتفاعلك مع الأوجه السبعة يدفعه للانسجام معك.
ـ اعتمادك على رأي الآخرين يمنع تدفق القوة.
ـ تجنب التعلّق، واختزال ما يحدث في حياتك.
ـ حفز نفسك، وكرر كلمات النجاح وحينها سيتحول الخيال إلى واقع.
ـ استجابتك العاطفية هي إشارة لاستدعاء الطاقة الروحية.
ـ عندما تفصل نفسك عن الأشياء المتدفقة إليك فإنك تتصل أكثر بالوفرة الفياضة، كما عليك أن تمنح الطاقة لا أن تستقبلها فحسب.
ـ لتجذب الوفرة اخلق صداقات آمنة، مليئة بالأمان.

“عزمي أن: أعيش حياة بلا ضغوط”
ـ إن السعادة تشعرك بالسلام مع كل شيء، وعدّوها هو القلق.
ـ الأنا تصنع الضغوط حين يغيب حوارك الداخلي.
ـ اعلم أنك لن تنجز كل ما تريد.

نصائح لحياة هادئة
1ـ تذكر أن الحالة الطبيعية هي السعادة.
2ـ أفكارك هي التي تسبب الضغوط.
3ـ اتخاذ قرار واعٍ يغير أفكارك الضاغطة.
4ـ راقب حالتك النفسية.
5ـ اتخذ قرارا بالتحدي.
6ـ استمتع مع الأطفال، وضاههم.
7ـ اقبل توجيه مصدر العزيمة.
8ـ تأمّل.

“عزمي أن: أجتذب أشخاصا مثاليين”
استعدادك لاستقبال الأشخاص في حياتك هو البداية.
فكر بجدية فيمن تود اجتذابهم، وثق أنهم موجدون بحياتك.
لا تصع الحواجز تجاه من يحبك.
الحب شراكة أساسها التفاهم.
العلاقات السوية لا تجعلك تتخلى عن كرامتك.
التسرُّع يخرب العلاقات.
وأخيرا كن أنت الشخص الذي تود اجتذابه.

“عزمي أن: أنمي قدرتي للحد الأقصى”
ـ الخطوة الأولى هي اتخاذك القرار بالشفاء، حينها ستدعم صحتك وتشفي الآخرين.
ـ العلاقة بين قدرتك على الشفاء تتناسب طرديا مع مقدار طاقتك.
ـ تعلم شفاء الآخرين من خلال شفاء الذات.
ـ صاحب العزيمة هو الأقدر على الشفاء.
ـ يجب أن تدرك أن المرض ليس عقابا، وإنما هو تحدي لقوة احتمالك، تحدّ نفسك وقاوم.
ـ رفع طاقتك سيزيد عزيمتك؛ فتزداد قدرتك على الشفاء.
ـ امتثل لخالقك، وتوكل عليه.
ـ اعلم أنك محاط بطاقة من الحب، وإن لم تدركها.
ـ قدّر الصّمت، وتعرف أكثر على العقل الكوني.
ـ اسمح للنفسك بالشُّعور بالصِّحة.

” عزمي أن: أقدّر عبقريتي، وأعبِّر عنها”
ـ كل البشر عباقرة، لكن طريقة إدارة حياتهم إما أن تقضي عليها، أو تنميها،
واعتمادك على الصدفة من عدمها عامل مهم في ذلك.
ـ العباقرة متواضعون لاتصالهم بالمصدر.
ـ نقطة البداية تكمن في معرفتك أن طاقة العبقرية تكمن بداخلك.
ـ توسع في وجهات نظرك، وثق ببصيرتك، واقهر شكوكك تكن كما تريد.
ـ بثّ عبقريتك في نفوس من حولك.
ـ اجعل حياتك بسيطة لتقيم علاقة انسجام مع طاقة العزيمة.

وإليك بعض النصائح:
ـ اعترف بعبقريتك.
ـ انتبه لبصيرتك الداخلية.
ـ بادر بالإيجابية، واتبع حدسك الداخلي.
ـ كل فكرة هي فكرة صالحة.
ـ مارس التواضع.
ـ تخلص من حواجزك النفسية.
ـ ابق بسيطا.

ملامح شخص متّصل بالعزيمة
ـ المتصل بالعزيمة هو: المنفتح على النجاح، ولا يصيبه التشاؤم، ويرفض التفكير فيما لا يمكن حدوثه.
ـ صاحب ذوي العزيمة لتصيبك العدوى.
ـ سلوكك هو سبب حظك، نشاطك، وإلهامك، وتحدّيه هو أقوى دافع في حياتك.
ـ وأخيرا” لو كانت الحياة أبدية، فهذه ليست حياة”.

وبذلك نكون قد انتهينا من تقديم ملخص كتاب قوة العزيمة المعد من قبل فريق مكتبة نيرونت ونتمنى أن يكون قد نال إعجابكم وقدم لكم الفائدة المرجوة في هذا المجال وأعطاكم لمحة شاملة عن محتوى الكتاب وبالتأكيد يمكنكم قراءة الكتاب كامل إذا أردتم التوسع أكثر في المعلومات… تابعونا للمزيد من الملخصات المفيدة

للمزيد من الملخصات المميزة ادخلوا

]]>
https://neronet-library.com/%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d9%82%d9%88%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b2%d9%8a%d9%85%d8%a9-%d9%88%d9%8a%d9%86-%d8%af%d8%a7%d9%8a%d8%b1-pdf/feed/ 2